أسس تجويد سورة الفاتحة

أسس تجويد سورة الفاتحة

أسس تجويد سورة الفاتحة تعتبر سورة الفاتحة من أعظم سور القرآن الكريم ، حيث تفتح بقراءتها بالإضافة إلى قراءتها في أول الصلاة.  سنتحدث عن أسس ترديد سورة الفاتحة في القرآن الكريم. لذلك من خلال موقع المرجع سوف نتناول الحديث عن أسس تجويد سورة الفاتحة في القرآن الكريم.

سورة الفاتحة

إن سورة الفاتحة من أعظم السور بناءً على قول الرسول صل الله عليه وسلم، حيث تلقب بأم الكتاب لكونها افتتح بها القرآن الكريم إلى جانب أنها تقرأ في بداية كل صلاة، تعتبر سورة الفاتحة من الصور المكية التي نزلت على الرسول محمد عليه أفضل الصلاة والسلام قبل الهجرة، وبناءً على رأي كثير من العلماء يذكر أنها السورة الخامسة على الترتيب التي نزلت على الرسول بعد سورة العلق والمزمل والقلم والمدثر.

تعتبر أحكام التجويد من العلوم التي لها دور كبير في إتقان القراءة الصحيحة والصحيحة لآيات القرآن الكريم ، حيث أنها تتضمن مجموعة من القواعد والتعريفات التي من خلالها تكون سور القرآن الكريم.  اقرأ بدون أخطاء.  إنه علم يتم تدريسه في كثير من المدارس العربية لأنه لا يقل أهمية عن بقية العلوم.  أما أسس التجويد في قراءة سورة الفاتحة فهي كما يلي:

أسس تجويد سورة الفاتحة

تصحيح مخارج الحروف واستكمال خصائصها.

العناية بقراءة الهمزاءت والهاءات.

أسماء سورة الفاتحة

أُطلق على سورة الفاتحة العديد من الأسماء لما لها من فضل كبير ، وسنذكر بعض هذه الأسماء من خلال النقاط التالية:

أم الكتاب.

السبع الثماني.

فاتحة الكتاب.

القرآن العظيم.

سورة الحمد.

سورة الشفاء.

دعاء السورة.

فضل سورة الفاتحة

قراءة سورة الفاتحة فضيلة عظيمة ، فقد وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم على النحو الآتي:

إنها أعظم سورة من القرآن الكريم.

ويعتبر دواء فعالا للرقية فيه.

وهي من أصول الصلاة ، فلا تصح الصلاة بدونها.

أعظم ما أنزل على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

سميت بأم الكتاب لأنها تبدأ بقراءة سور القرآن.

وبهذا وصلنا الى ختام هذا المنشور عبر موقع هكذا